انا وصديق زوجي

انا وصديق زوجي
التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت

عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوجة وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم

من الأيام حضر صديق زوجي وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي

أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس

الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على

زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي )

وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن

أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت

القصة

ذهب لزيارة صديقه وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته

لبيت صديقتها وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن

يصعد معها إلى المنزل وذهب ( علي ) معها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي

لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي )

أصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات

... Les hele novellen


Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere