حب و جنس

Signemia | 2652 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

هي فتاة في التاسعة عشرة من عمرها تتميز بجسد ليس بممتلئ وتبدو نحيفة بعض الشئ ولكنها تمللك جسد أنثوياً كاملاً بكل ما تعنيه الكلمة فصدرها مشدود الي أعلي بجمال وشموخ ولها جسد متناسق جميل تعلم أنه متساوي وملتوي حيث يجب الألتواء ويرتفع عنده بإختصار لها جسد جميل .

كانت علي قصة حب مع أحد زملائها بالجامعة كان هو كل ما لها وهي كل ما له ولكن كان حباً عذرياً تماماً أي أنه حتي لم يلمس أي جزء من جسدها أكثر من يدها ومن الممكن أنه قد أمتدت في بعض الأحيان الي ساقها مرة أو مرتان وكانت تبعد ساقها علي استحياء وأن كانت تتمني أن لا يفعل

ذات يوم من الأيام كانت تتصل به علي هاتفه فإذا بصوته متعب للغاية فسألته بخوف : مالك حبيبي أيه جري؟

فرد قائلاً : ما بي شئ لا تقلقي أنا بس عندي برد

عمري وما في حد معك ولا أيه؟

أيه الأهل سافروا أمبارح الفجر وأنا تعبت في الصبح

يا حبيبي يعني مش معاك حد؟

لأ أنا لوحدي

حبيبي أنا جاية لك

أنتي مجنونة تيجي فين باقول لك أنا لوحدي

ولو أنا جاية يعني جاية وقبلته بالسماعة وقالت خد دي لحد ما آجي

ذهبت الفتاة الي حبيبها وما كان الا وهي عند باب الشقة تدق جرس الباب ، وجاء الفتي ليفتح لها ورأته بحال متعبة كثيراً

أنت شكللك تعبان كتير

فيه حد بشوفك ويبقي تعبان ،

بس أيه اللي خلاك تيجي دي ممكن تبقي مشكلة بالنسبة لك أنك تيجي لي وأنا لوحدي

أنا واثقة فيك

نظر إليها والي جسدها لكن أنا مش واثق من نفسي!!!

رفعت عينيها الي عينيه لتراهما فوجدته يجول بعينيه في أنحاء جسدها من صدرها الي بطنها الي اردافها ثم الي ساقيها

احمر وجهها وقالت له: عينك انت بتبص فين؟

ببص عليكي أنتي جميلة قوي قوي

ضحكت بدلال :أنت لسة واخد بالك دلوقت

لأ انا عارف بس أنا خايف عليكي

ونظر الي عينيها مباشرة وهو يقترب منها وقال بصوت هامس : بحبك بحبك بحبك

أبتسمت وهي تنظر الي عينيه وما لبث أنا ألتقم شفتيها الجميلتين بقبلة رومانسية رائعة جعلتها تذوب بين ذراعية وتتنهد تنهدة عالية بعد أن أبتعد عنها

وأبتسم وسألها : حسيتي بأيه؟

مش عارفة حسيت كأني مش في الدنيا

بجد

أه بجد حتي أني عايزة اجربها تاني

بسيطة

وأخذ يقبلها بهدوء ورقة ولكن لم تلبث أن خرجت شهوته من عقالها وبدء يمص شفتيها بقوة وكانه يلتهمها وهي قد امسكت برأسه لتجعله يقترب منها أكثر وأكثر لتطول مدة قبلته وهو يمرر يديه علي ظهرها وعلي مؤخرتها الطرية

ثم أبتعد عنها قليلاً ونظر أليها فأذا هي مغمضة العينين نشوانة وقد عصفت بها عاصفة الجنس

فامتدت يده الي صدر

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå