سهاد

Signemia | 930 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

سهاد سكرتيرة احد عملائي التي تعرفت عليها من خلال العمل مع هذا العميل فعرفت انها لم تتزوج بالرغم من تقدمها في السن حتي وصلت الي سن التاسعة والثلاثون وكانت تعشق الحديث معي في التليفون وكانت لا تريد الزواج من كثر من تقدم لها للزواج وكانت ترفضهم حتي احضر لها صاحب العمل احد اصدقائه للزواج منها فرحت به ولكنها كانت تخاف الرجال وغدرهم بعد الزواج وقد طلب مني صاحب العمل ان اقتعها بهذا الرجل ان تتزوجه حي ان قطار الزواج قد فاتها وسوف تقضي باق حياتها عانسا بدون زواج خاصة وهي بدون اب او ام او ايا من اقاربها وبالفعل جلست معها وحاولت اقناعها بهذه الزيجة ولكن كانت كما هي تريد ان تتزوج ولكنها تخاف من غدر الازواج بعد الزواج وتبالنا اطراف الحديث وكانت تحاول التظاهر ان الزواج لا يهمها في شئ وتركتني وذهبت وظللت افكر فيها كيف تستطيع المرأة في مثل جمال سهاد ان تعيش بدون ان تتذوق نيك الزبر في كسها فكرت ان اجرب معها طريقة اللمس حتي اشعر برغبتها من عدمها فكنت اتعمد اتحسس ظهرها وهي تمر من امامي في الاماكن الضيقة في المكتب او كنت احاول ان اصافحها بقوة بالضغط علي يدها وبالفعل شعرت انها تغرق في نشوة وغرابة من كل هذا فعرفت انها تريد النيك كما نريد الهواء الذي تتنفسه ولكنها تخاف الزواج وعواقبه خاصة وعندهم ليس هناك طلاق فيحالة انها تريد ان تتخلص من زوجها وهنا خطرت لي الفكرة التي تقول هل النيك بالخطيئة افضل ام النيك الزواج ؟ وشعرت انها تريد طريق النيك الأول فقررت ان اكون اول زبر يدخل الي اغوار كسها .

ذهبت الي مكتب العميل وانا اعرف انه مسافر لاحدي المدن الساحلية لقضاء بعض الاعمال قابلتها واستمريت في التعمد في استمرار طريقة اللمس وبالفعل شعرت انها تهيج بطريقة مستخبيه ولكن اعرفها تماما بخبرتي في عالم نيك النساء الهائجات تركتني لتصنع لي الشاي ولكنها غابت بعض الوقت فتسللت الي المطبخ لم اجدها به شعرت بها في الحمام تسللت عبر شباك المطبخ المواجه لشباك الحمام وجدته مغلق بعض الشئ وقفت علي تربيزة المطبخ وبعصا طويلة دفعت شباك الحمام وهي لا تشعر بي فوجدها تنزل لباسها وتلعب باصابعها في كسها من جراء لمسات يدي لظهرها واضغط علي يدها لم اتمالك نفسي الا وانا اجد نفسي يحاول العبور الي شباك الحمام من خلال شباك المطبخ وكنت قد اسقط من الدور الرابع في محاولتي هذه ولكن الحمد لله لم يحدث ودخلت الي داخل الحمام وكل هذا وهي لا تشعر فقد كانت تجلس علي قاعد الحمام وهي ممدة الرجلين ويدها مازلت تعبث في كسها اخرجت زبري المتكور من البنطلون ودفعته داخل فمها فزعت وهي تقول ماذا تفعل يازيكو لم اعيرها اهتمام بل استمريت اضعه اكثر واكثر داخل فمها حتي انتصب بشدة وحاولت ان اقوم به من فوق قاعدة الحمام فقالت لا بلاش يازيكو مش

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå