شفايف

شفايف لا توصف لها سوه تاكد تاكل منها المهم جلسنا وسردت لى انها تفقت مع زوجها ان تجد اسره محترمه لايخرج سرها بينهم يتمتعون سويا بعلاقه جنسيه متوحشه يتبادلون فيها الجنس كلما تقابلوا ومرت

الايام وكلمت زوجتى وتصحابا واقنعتها بالقصه وابلغتها ان زوجها سيحضر بعد غدا ودعتنا لتناول العشاء معهم فى شقتهم الرحبه بالمعادى حيث ننا لانستطيع دعوتهم لان شقتنا صغيره وروحنا الميعاد

ووجدنا رجل فى اول الاربعينات اقصر من زوجتته رفيع الجسم ولكنه زوق بطريقه غريبه تلفت الانتباه وعندما راى زوجتى سلم عليها وقبل يدها على الطريقه الغربيه ثم قبلتها زوجته واستمرت اكثر

من عشر دقائق تمدح فى جمالها وانها كانت لاتتوقع انها جميله لهذه الدرجه المهم تناولنا عشاءنا ولعب الاطفال مع بعضهم قليلا وبعد فتره من الاحاديث عن كل شىء وكل الموضوعات واردنا ان نستاذن

فرفض الزوج والزوجه بشده واخذو الاولاد عشان ينامو واحنا لازم هنبات الليله معهم فى ضيافتهم وناموالاولاد جميعا وقامت السيده اللى كانت تهبل قامت واردت ملابس نوم لم ارى مثيل لها واخزت زوجتى الى غرفتها لتختار ما ترتديه واختارت زوجتى قميص قطن ليس شفا ف

بس ضيق جدا وباين فيه جسمها اما السيده فارتدت قميص نوم قصير وليس تحتها الا كيلوت حريمى بيكينى رائع ودخلت علينا هكذا وقالت لجوزها ايه رايك فى القميص فوجده قام من جلسته وراح فاكك القميص فسقط وزوهلت انا زوجتى وجلس تانى لقيت زوجته بتقرب منى وتطب قبله

على خدى وبزازها زى طلقات المدفع وقالت لمراتى عندك مان فسكتت زوجتى ونظرت لى ووجهاها احمرمن الخجل وفقالتلها لا خدى راحتك وانا مش عارف اعمل ايه احنا حطينا نفسنا فى موقف غريب ولكن من منظر المراه المثير ضربات قلبى زادت ووجد زبى يقوم من عرينه وقعدت ساميه كانت رحه كان اسمها كده وجوزها اسمه عابد قعدت تحت رجالى وبزازها تحتضن ركبى وفتحت بنطلونى واخرجت زبى وحطته فى بوقها نظرت لزوجتى

وجدها تعرق وقلبها يزداد تسارع ام عبد من مكانه وخلع كل هدومه اما زوجتى وامامى وزبه يقف وتقدم من زوجتى وقالى تسمح وقبلها وهى متناحه وودس زبه داخل فمها وقلعها ملط وقمت من مكانى اقلع

وجلست النساء على الكرسى وجلسنا تحت اقدامها انا بين اقدام زوجة عابد وهو بين اقدام زوجتى يلحس كوسها بشراسه وانا بدورى الحس كوس رحه وادخل لسانى حتى قامت من كمكانها وزهبت الى المطبخ