عايزه الى يشوفك

Sexnoveller DK | 936 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

بابا وانها صعبانه عليه عشان هيه حلوه وجميله وان اى ست ف مكانها محتاجه لراجل يكون معاها عشان محدش يطمع فيها هيه دحكت وقالتله يعنى مين الى هيطمع فيه خلاص راحت علينا قالها مين قال كده انتى اى حد يشوفك لازم يطمع فيكى قالتله على ايه يعنى قالها يعنى كل المال ده والجسم الجميل ده ومش عايزه الى يشوفك يطمع هيه اتكسفت

وقالتله افهم من كده يعنى انك انته كمان طمعان هوه حس انها خلاص معدتش مستحمله كلام قالها انا اول واحد طمعان قالتله وطمعان ف ايه بقه قالها طمعان ف الجسم الرائع الى انا شايفه ده وراح هاجم عليها وحضنها باديه ونزل بوس ف شفايفها هوه مقاومتهوش جامد

لانها كانت عايزه تشبع وتطفى النار الى ف جسمها واول وحس انها خلاص بقت ملك ايديه قالها متيجى ندخل الاوضه احسن عشان ناخد راحتنا هيه مردتش لانها مكنتش قادره رااح مقومها ودخل بيها اوضتها اول مدخلو نزل ياكل ف شفايفها ويدعك جسمها الى خلاص بقه زى الذبده ف

ايده من كتر مسخن قوى وساح وقلعها قمص النوم ونزل مص ف بزازها ولحس فيها وفضل يعض ف حلمة صدرها لحد مفضلت تعيط وتصرخ وتترجاه انه يبطل عض ف بزازها راح مقلعها الكلت ومسك كسها يدلكه

ويدعكه بايده وهيه بتتنهد وتتلوى من المحنه والتعب وتترجاه انه يرحمها وينيكها لكن هوه نزل على كسها يلحسه وده خلاها تنزل مرتين قبل ميدخله ف كسها وهوه بتتلوه وجسمها مش مستحمل راحل قلع

هدومه ومسك زبه الى كان زى الحديد من كتر الشهوه وقالها تمصه وهيه مصدقت شافت زبه راحت هاجمه عليه بشايفها تمصه وتلحسه لحد منزل ف بقه اللبن وهيه مبطلتش فضلت تمص فيه برضه مش قادره تشبه من كتر المص

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå