قصتي أنا وزوجتي في عشق الجنس

مرحبا أنا إسمي خالد متزوج من إمرأه فاتنه تمتلك جميع مقومات الجمال وأود أن أروي لكم تفاصيل قصتي الحقيقيه وما وصلنا إليه من عشق جنسي لا منتهي

ففي البداية كنا نمارس الجنس الطبيعي كأي زوجين يمارسونها إلى أن تطورت هذه الممارسه إلى أشياء تزيدنا إثاره كمشاهدة أفلام السكس وتطبيقها كما بدأنا النيك في الطيز والقذف بالفم إلى آخره

ثم بدأنا ننعت بعضنا بكلمات لا يقولها الأزواج عادة لبعض كأن

أنعتها بالقحبة والشرموطة وهذا يزيد من شهوتها أكثر إلا أنه في أحد الأيام وعندما كنت أنيكها قلت لها بأن زبي لا يكفي لقحبه مثلك وأني سألجلب لك أكثر من ذلك وعندما سمعت ذلك بدأت تتأوه بقوه إلى أن أنزلنا شهوتنا ومرت الأيام إلى أن بدأنا نقول لبعض كل مايرغب أن يفعله الأخر حيث قالت لي في أحد الأيام وخلال ممارستنا بأن زبي صغير ليس كتلك الموجودة لدى الرجال في أفلام السكس وأنها ترغب بمثل أولئك بشرط أن تفقدني رجولتي قبلها بمعنى أن أقبل زب من سوف ينيكها وأصبح خنيث فعلا كما تنعتني دائما وقد إستمر الوضع على هذا الحال والفكره تتطور معنا بشكل مستمر إلى أن بدأت أفقد رجولتي قبل أن أناك من أي أحد حيث أنها بدأت تستعبدني وتنيكني بأصابعها وكل ما يتوفر لديها من أشياء يمكن أن تحل مكان الزب إلى أن عزمنا على تحقيق تلك الفكره وبالفعل بدأنا نبحث من خلال الإنترنت على شاب يلبي رغباتنا ووجدنا مرادنا لدى شخص وذلك بعد أن رأيناه على الكام وأخبرناه عن تلك الرغبات وتواعدنا على أن يأتي إلينا في أحد الفنادق الراقية لكي ألبي ما تريده زوجتي وحبيبتي وفعلا حجزنا الغرفه في يوم من الأيام وأخبرناه على الموعد إلى أن جاء هذا اليوم المنتظر وسبقناه إلى الفندق وبدأنا نجهز لما سيحدث ثم حضر بعد ذلك وإذا به شاب في بدايه العشرينات من عمره يمتلك جسم متناسق ورياضي ثم أدخلته إلى الغرفه وما إن رأى زوجتي بلباسها السكسي الذي جلبته خصيصا لهذه المناسبه أحسست بأنه ذهل لما رآه حيث بدأت نظرات الإعجاب ممزوجه بشهوه عارمه ثم جلسنا وجلست زوجتي بالقرب مني

وهي على إستحياء لم أتوقعه حيث أني شككت بأنها ليست قحبتي وأنه علي أن أبادر ليحصل مرادها وفعلا بعد أن شربنا العصير طلبت من الشاب أن يخلع ملابسه ويبقى بالسليب فقط وأنا بدوري بدأت أتحسس على جسم زوجتي لكي أزيد من شهوتها وصرت ألعب بصدرها مع القيام بالتقبيل والهمس في أذنها بأنها قحبه وسوف تثبت ذلك بعد قليل وفعلا بدأت تتأوه وتتمتم لكلام حاولت أن أسألها عن ماذا تقول فردت بصوت خافت أنها تريد أن ترى زب ذلك الشاب على الطبيعه وأن أقوم بمصه له ثم طلبت من الشاب أن يدنو مننا ليقف أمامنا ومددت يدي على زبه الواقف خلف السليب وبدأت ألمس وأحسس ببطء ثم أخرجت