وينتفخ زبي من جماله

وينتفخ زبي من جماله

سناء أو التحدث معها؛ وقد زرتهم في منزلهم عدة مرات تعرفت فيها على والديها وأهوها عصام. وفي أحد الأيام دعتني سناء لزيارتهم في

منزلهم للمذاكرة سوياً … طبعاً والديها لم يكن لديهم أي مانع أو تحفظ على ذلك لمعرفتهم بأني خجول ولا أرفع عيني من الأرض أولا

وثانيا سيكون معنا في غرفة المذاكرة الحارس الأمين أخوها عصام وهو فتىً جميل أبيض البشرة في الرابعة عشر من عمره ويدرس في المرحلة

المتوسطة … يجلس في ناحية أخرى من الغرفة يذاكر دروسه وعندما يستعصي عليه شيء نشرحه له ونبسطه إلى أبعد حد ممكن … وتكررت العملية عدة أيام على هذا المنوال خاصة أن الامتحانات على

الأبواب … ورفع الحرج بشكل كبير بيني وبين العائلة … وصراحة أنا ونتيجة لترسبات أيام الدراسة الأولى وبداية المراهقة في بلدي كان في نفسي شيء من عصام ؛ فما أن أراه إلا وينتفخ زبي من جماله وصفاء

بشرته ويزيدني إثارة ذلك البنطلون الجينز الضيق الذي يلبسه والذي يبرز ردفيه والخط الفاصل بينهما كما يبرز مؤخرته وهي ترتج

كأنها قطعة اجلي والتي تجعلني أتخيل زبي سوف يشق بنطلوني ويخرج للعيان ليفضحني مع العيلة… وفي أحد الأيام وبينما نحن نذاكر أنا

وسناء وعصام بالغرفة إذا بجرس الباب يدق ففتح عصام الباب فإذا بها ليلى إحدى الجارات وصديقة سناء تريدها في أمر ما …. قابلتها سناء …. فاستأذنت مني لأنها ستذهب مع صديقتها مشوار قصير وسوف ترجع …. هممت بالإنصراف ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne