أقربائي

أقربائي

أنا شاب في 30من العمر مطلق من 5سنوات أعيش في عزله وصلاة وعبادة وذالك ألى أن سافرت أبحس عن عمل وقام أحد أقربائي بأنزالي لديه ألى

أن أجد عملآ مناسبان وكن قربي يبلغ من العمر 50وزوجته في23 وكن

لديه أولاد ولكن زوجته في كل الوقات حزينه وساكته وأنا عندما

عشت معهم خرجت من عزلتها وصارت تتضحك معي مما أشعل الغيره في قلب

زوجها وأنا في ذاك المكان لاأعف سوى قربي وأصبحأزأراد أن يذهب ألى عمله يأخذني معه ألى أن وجدت عملا وأصبح يأخذني ويجيبني وفي يوم من

الشهر الأول لي في العمل دخلت الحمام لأستحم وأذ بورقه صغيرة كتب عليها لا تذهب غدا ألى العمال ولم أفهم هل هو فخ من قريبي أوهو

صحيح وخرجت من الحمام وجلست قليلا أطالع التلفزيون ومن ثم قلت أني سأنام كي أصحو باكرا كي أذهب ألى العمال فلدي عمل كثير

وافعلا ذهبت أنا ولاكن لم أستطيع النوم لا أعرف ماذا يخبأ لي غدا وبلفعل عند الصباح جلست ووضعت القهواة ولبست ملابس العمال

وجلست أشراب القهوه وأذ بها تصحو لتحضر أولادها ألى المدرسة ورأتني وقالت صباح الخير بصوت عالي ومن ثم قالت لا تذهب بصوت أكد لم أسمعه

أنا وفتحت الباب وذهبت ألى

أين لأعلم ووقفت في الشارع لأعرف ماذا أفعال وفجأه خطرت لي فكرة أن أصعد الى صطح البناء وأراقب من هناك وبالفعل بعد ساعة ونصف ذهب قربي ألى العمال وبدون أي تفكير بأي شىء ذهبت وطرقت الباب و طرقاط ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere