سايق عليكى

سايق عليكى

خلاص .. يالله أقلع جلابيتك - أيوه بس أصل الحاجات .. - يييييه .. تانى ؟ - خلاص .. خلاص .. وادى الجلابيه آهى يخلع زكى الجلباب ويقف

بالفانله والكلوت ..الكلوت مينى ومع زكى وظروفه الخاصه أصبح لا يصلح للأستخدم الآدمى فعلا فقد خرجت بيضانه من ناحيه وتدلى قضيبه من الناحيه الأخرى .. اما علياء فقد كادت عينيها تقفزان من

رأسها وهى تحملق فى الحمار الذى امامها فتشبست بالمقعد حتى تمنع

نفسها من الأنقضاض على زكى - سايق عليكى النبى ما تزعلى تانى -

هه .. أيه .. بتقول أيه .. لأ .. كويس كويس .. كويس فوى .. هو كده كويس - يعنى مش زعلانه - ولا يهمنى .. أقصد .. ورينى .. ورينى

رجليك .. شلت القشف - آهه .. بقت زى الفل .. جعدت أدعكهم

بالحجر لحد ما جابوا دم .. أمتى بجى هايحصل يا ست هانم .. أحسن أنا خلاص - أيوه بس فيه حاجه مهمه الأول .. أحنا لازم نطمن انك مش

هتتكلم عشان كده عايزاك تمضيلى الكام ورقه دول - أيه دول ؟ - ده اقرار انك أغتصبت واحده صاحبتى.. ودول شويه شيكات كده -

أيوه بس دى حاجات تدخل اللومان - خلاص .. بلاش .. أنسى الموضوع

ده خالص - لع .. لا ياست هانم آنى فى عرضك .. هامضى ..هامضى -4- فى حجره الخزان التى أغتصب فيها زكى سعديه نسمع همهمات جنسيه

مكتومه .. ندخل الغرفه فنشاهد مؤخره سعديه وهى جاثيه على ركبتيها وقد رفعت جلبابها فوق ظهره... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne