فغالبت احساسها

فغالبت احساسها

وأحتضنتها بشده وسكنت ... وبدأ فرج علياء ينقبض وينبسط عده مرات وكانت انقباضاته تؤلمها بشده بسبب حجم القضيب .. ثم أنزلت

لبنها وأرتخت وبدأت سناء تخرج القضيب من داخل علياء ببطء بعد ان

ادى مهمته بنجاح .. الا ان اخراج الرأس تطلب بعض المجهود .. وبعد عده محاولات مؤلمه وفاشله أستطاعت علياء أن تدفع بالرأس خارج

مهبلها وهى تصرخ من الألم فكان ذلك أشبه بعمليه الولاده .. انتهت العمليه والقت سناءبجسدها بجوار علياء ثم فكت أحزمه القضيب

وأمسكت به وبدأت تحك رأسه فى فرجها .. بينما تتقلب علياء المنهكه فى الفراش انتبهت لما تفعله سناء فغالبت احساسها بالأرهاق ونهضت

وتناولت القضيب من سناء وربطته حول وسطها بمساعده سناء .. ثم

تقدمت علياء من سناء وهى تلوح بقضيبها - هاموتك م النيك يا

سناء مالت علياء فوق جسد سناء الممد فوق الفراش ينطبق عليه قول عبد الفتاح القصرى " يا صفايح الزبده السايحه " .. وأسندت

ذراعيها على الفراش .. فأمسكت سناء بالقضيب ووضعت رأسه على فتحه فرجها - دخليه .. دخليه يا عاليه اممممم.. دفعت علياء

جزعها الى الأمام وأخذت تراقب القضيب وهو يقتحم فرج سناء ويفسح لنفسه طريقا بين شفتيه المنتفختين كخدود طفل رضيع .. ثم نظرت الى

وجه سناء فوجدتها تعض على شفتها ولا يبدو عليها انها تتألم , فأغتاظت لأنها تعلم أن دخول الرأس هو أكثر المراحل ايلاما فسحبت الرأس خارجها وعاودت دفعه

... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere