%>








طارق إلى

 طارق إلى

الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى

القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت

بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن

مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة . ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري

ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت

عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على

صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي

وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية

الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما

واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن دفء صدره وإحتكاك... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål