كستنائي اللون

كستنائي اللون

شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد والحقيقة لم يدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها

القض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة.

جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة وفجأة أحست أمي مرضت أمي بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب

أن تبقى يوما او يومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك

وقالت لها "اطمئني سوف اعتني به تماما." وابتسمت بخجل. اوصلتها إلى

الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا

عنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد

التلفزيون عندما قرع الجرس فقمت وفتحت الباب فاذا بسميرة واقفة على الباب كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون ،ناعم جدا وقصير إلى

الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في

دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغر الفم وكانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت

...

Logg inn, og les hele sexnovellen