يلحس بلسانه

Sexnoveller DK | 1174 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض 0 ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير

ليدقق النظر فيما وجد . وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه . فما كان

منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف . ليخرج القمص في يده و فوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماماً إلا

من سروال أبيض صغير و نهداي النافران يتوهجان أمام عينيه 0 مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة و

مذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي . عندها

تأكدت من أنه قرر سرقة شيء أخر 0 بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري

وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري

أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة 0 وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي

وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من

على نهدي …. لأضعها على نهدي الأخر 0 كل ذلك ولازالت سكينه الحادة

على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات

الشمال . وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر و بحركة

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå