علاقتنا المميزة

علاقتنا المميزة

شعرها الليلكي ورحت أقبلها من شفتيها وأمص لسانها بتعطش جنسي كحال أي شاب في سني ثم حملتها بين يدي إلى غرفة النوم فألقيتها على

السرير وعريتها من ثيابها وفعلت بي المثل ثم رحت أمصها وألحسها من أذنيها وصولا لكسها الرائع الذي رحت أمصه وأداعب بظرها بلساني

بينما كانت يداي تداعبان حلمتيه المنتصبتين ثم قلبتها على ظهرها ورحت أمص طيزها البيضاء أعضها بشفاهي عضا خفيفا ثم انقلبنا

فأنا استلقيت على السرير وهي راحت تمص قضيبي بنهم حتى وصل لحلقها وهي تبصق عليها وتمصه فقلت لها أن تهدئ من روعها لأنني أكاد أقذف

فلم تلقي بالا لكلامي وراحت تمص وتمص حتى اندفع المني الدافئ في فمها وعلى وجهها بكمية هائلة فقد كانت المرة الأولى التي أمارس فيها

الجنس مع امرأة وبعد ذلك لم أنتظر سوى دقائق حتى عاد زبي للإنتصاب فألقيتها على السرير ورحت أداعبي برأس زبي شفري مهبلها وهي

تتأوه من اللذة ثم أدخلت قضيبي رويدا رويدا وكلانا بقمة النشوة ورحت أدخله وأخرجه حتى ارتعشت من النشوة فأخرجته وأنزلت على

صدرها وبطنها واستلقيت قربها ولكن هل تظنون أن شابا في مثل سني سيكتفي من هذه الآلهة المستلقية عارية بقربه كلا بالطبع فقلت لها

هل جربت وزوجك النياكة بالطيز فقالتلي ضاحكة وهل تظن رجلا يأتي منزله ثملا بشدة أهلا لأن يضاجع أصلا فانطلقت إلى طيزها لأمصها

وأدخلت إصبعا مع البصاق ورحت أحركه ثم إصبعين ثم ثلاثة بهدها أدخلت رأس قضيبي ورحت أولجه رويدا رويدا وهي تتأوه من اللذة إلى أن دخل

فرحت أنيكها من طيزها الرائعة وأن أفرك بظرها بإصبعي ثم أخرجت قضيبي وأغرقت ظهرها ورقبتها ثم ذهبنا إلى الحمام فاستحمينا

وودعتها بقبلة حارة ولا زالت علاقتنا المميزة هذه مستمرة فأنا أضاجعها كلما ظهر لها خطأ في الكمبيوتر لم تستطع إصلاحه ف

...Logg inn, og les hele sexnovellen