أنا شاب في التاسعة والعشرين من عمري ولكن بالنسبة لعمري الجنسي فأنا أتجاوز الستين , تبدأ قصتي هذه منذ أن كنت في أسكن في سوريا مع والدي ووالدتي , كانت لنا عائلة صديقة عبارة عن أخ وثلاث أخوات أصغر منه كنت حينها في الصف الثالث الإبتدائي أي لم يتجاوز عمري الثماني سنوات أكبر أولائك البنات لم تكن تدرس والوسطى كانت في الثانوية العامة أما الصغرى فكانت في الإعدادي, كنت أحب هذه العائلة جدا ولسبب واحد وهو أن الأخت الكبيرة كانت تخرج لي حلمات صدرها لكي أرضعه لها وكنت أعتقد أن هذه لعبة إلى أن جاء يوم وقامت بمص زبي حتى أحسست بالألم الشديد به ومن تلك اللحظة بدأ إهتمامي بهذا العضو (( الزب )) وبدأت أحاول عند خروج أهلي من المنزل دائما اللعب في زبي حتى أصل لمرحلة الألم ولكن ذلك لم يعد يكفيني بعد أن ذقت حلاوة أن تمصه لك فتاة ,
المهمبعد عدة سنوات تركنا سوريا وسكنا في ليبيا في منطقة ريفية وبعد سنتين قدم خالي من روسيا ليقيم في نفس المنطقة هو وزوجته الروسية وإبنته الوحيدة كانت فتاة أكبر مني بتسعة أشهر لها صدر مكتنز وطيز تتمنى أن تضع زبك فيه والأجمل أنها كانت تربية أجانب فلم يكن من العسير علي أن أتبادل معها الحديث عن الأصدقاء في روسيا وكيف يلغعبون مع بعضهم ومن الليلة الأولى وعندما خلدنا إلى النوم أناوهي وأخي وأختي الصغرى إنتظرت حتى خلدوا جميعا إلى النوم وعندها لم أستطع الإنتظار من شدة إنتصاب زبي لدرجة أنه آلمني كثيرا فقمت بالإقتراب منها ورفعت عنها الغطاء
فإذا بي أنظر إلى فخديها البيضاوين الشبيهان بالشمع وحاولت أن أمد يدي إلى كسها ولكنها تململت فخفت أن تستيقظ وتصرخ فإصطنعت النوم وكأنني لم أفعل شيئا ولكنها لم تستيقظ فعاوت المحاولة مرة أخرى ولم تتململ هذه المرة فأخرجت زبي وبدأت أحركه على فخذها بهدوء شديد وبدأزبي بالسيلان ثم تحركت فجأة ونامت على بطنها وصدقوني لو أن أي أحد رأى المنظر الذي رأيته لإنهال عليه لحسا وتقبيلا المهم لم أستطع تمالك نفسي ونمت فوقها فقامت من النوم وقالت لي إنزل عني ولإ فسأصرخ ومن شدة اللذة قلت لها إصرخي كما شئت
فإن حضروا فسأقول إنك من شجعني على هذا فخافت وحاولت أن تقنعني بالعدول عما في رأسي فقلت لها إلا تخاف وأنني لن أضرها بل بالعكس ستحب ما سأفعله معها وعندما هدأت قليلا نزعت عنها الكيلوت بعد ستون محاولة ثم بدأت بوضع زبي بين فلقتي طيزا البض وبد ات بالحركة حتى وجدت أنها بدأت تتنفس بشكل سريع وتتحرك تحتي للأعلى والأسفل بدون وعي عندها نزلت بزبي إلى الأسفل قليلا وبدأت أتحسس كسها المبتل بزبي حتى بدأت ترتجف من تحتي ولم أستطع الإنتظار أكثر خوفا من أن يدخل علينا أحد ما من أهلي لذا قمت بإدخاله فجأة في كسها المبتل وصرخت هي صرخة أخفتها بال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå