وطلب منى ان اقلع الكلوت فرضت بشده وعندما ركب على وانا ارتدى الكلوت وجدت زبه اللذى لم اشهد مثاله فى حياتى حيفرتك كلوتى من
شدة انتصابه امسكته فى يدى بدا يلاعب زنبورى بيديه ثم بزبه من على الكلوت حتى اشتعلت النار فى كسى اكثر واكثر وبعدها طلبت منه
انا ان يدخله فى كسى فرفض كان يداعبنى طلبت منه ان تكون اخر مره يدخل فيها زبه فى كسى فوافق وعندما قلع هو كلوته رايت زبه
ااااااااااااااااااااااااااهلم استطع ان اصف لكم هذا الزب فطوله يزيد عن 23 سم ومحيطه الدائرى يزيد عن 15 سم وعندما
انتصب خفت من منظرهفقد كان قد زب زوجى المرحوم مرتين تقريبا بدا هو فى اللعب طلب منى ان انام على ظهرى فنمت ورفع رجلى الى اعلى
وبدا فى اللحس حتى وصل الى زنبورى اللزى لم يمسه اى لسان طيلة حياتى حتى زوجى لم يفعلها وطلب منى ان ارضع زبه ولكنى لم اكن اعرف
لانى لم افعلها ايضا ولا حتى مع زوجى بدا يعلمنى شعرت بالمتعة معه وبدات لا استطيع النار التى قد اشتعلت فى جسمى وقام هو بادخاله فى
كسى ااااااااااه اه اححححححححح اووووووووووووووف اح احاح اه اوه اوووووووووووه نار لا يستطيع احدا ان يتحملها فهذا الزب
ليس لرجل طبيعى وهذه المهارة فى النيك لا تتوفر فى اى رجل وبدا يغير على الاوضاع حتى انى ل شعرت انى بنت بكر لم يمسنى رجل قبل اليوم
فكل ما كان يفعله معى زوجى لا علاقة له بالجنس ولم اشعر مع زوجى بمثل هذه المتعه ولا ربعها ولا اقل من هذا وبعد ان انزلت انا ماء
كسى 7 مرات كان هو لم ينزلا شيئا فقلت له انت مش حتنزل اللبن قال سوف انزله بس فى طيزك قلت له مستحيل فان طيزى ضيقه لا تتحمل هذا
الزب وانا لم يدخل فى طيزى زب قبل اليوم قال معى ستفعلى كل ما تعرفيه وكل ما لا تعرفيه من اليوم لا تسالى عن شىء فقط نفذى ما
اقول فوافقته وبدا فى لحس طيزى بلسانهولعب فيها باصبعه حتى فتحها وبدا فى ادخا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå