%>








منزل صديق

منزل صديق

كنت اركب الباص ولفت انتباهي سيدة بلاربعين من العمر تنظر الي فنظرت اليها وبصورة جريئة وجهت لها غمزة فراعني انها ابتسمت

ولكني لم احب ان الفت انتباه الناس وهممت بلنزول واذا بها تتبعني ودخلت السوق ونظرت للخلف فرايتها وعدت اليها وسالتها

الى اين انت ذاهبة فقالت اريد شراء حاجيات فتبسمت لها وقلت هل من الممكن ان اساعدك فقالت لا مانع ودعوتها لشرب فنجان من

القهوة فقبلت وهناك سالتها عن اسمها فقالت ربيعة وسالتا انت متزوجة قالت انة متوفي انا اسف قلت لها وكنت اشعر برغبتا

فدعوتها الى منزل صديق يسكن وحيد وذهبنا وهناك طلبت منا ان نكون صريحين انا اريد ان اقترب منها وطلبت منها قبلة واقترب منها

بكل نعومة قبلتهاوخلعت ملابسها قطعة قطعة وانا اقبل والحس كل ما يقع علية لساني وعي تغنج وتقول لي بشدة حتي ايقنت انها لم تعد

تحتمل وادخلتة في كسها وما زلت ارج بها حتى ارتخت وهي تتاوه وعندما اطمئنيت الى انها شبعت كن انزلت ثلاث مرات وهي

سعيدةالبستها ملابسها وقمت بايصالها وغادرت بعد ان اعطتني عنوانها على كل حال هي قصة بدون اثارة لانها تجربة في الكتابة وفي القريب سوف اشر لكم الاثارة ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål