تتأوه بشدة

تتأوه بشدة

إذهب لها فهي محتاجة لك .. إقتربت منها وهمست بأذنها .. هل تريدين أن تعيشي بعالم حبيبتي ؟؟ قالت وبدون تردد نعم أرجوك نعم ..

وبسرعة خاطفة لم أتوقعها حضنتني وبدأت بتقبيلي على شفتاي ومص شفتاي مصاً عنيفاً .. حملتها بين ذراعاي وذهبت بها إلى فراش

حبيبتي .. وألقيتها على ظهرها وأخذت بخلع ملابسها منها الخارجية والداخلية .. وخلعت ملابسي وأرتميت عليها .. كان جسمها رائعاً ..

نهداها البارزان وحَلم نهداها واقفان .. بطنها الصغير .. فخذاها المليئان الملتصقان .. أخذت بتقبيلها بين أعينها .. ونزلت بحركة

خفيفة إلى خدها .. وصلت إلى أذنهاوبدأت بلحسها ومصها بلساني الدافئ الرطب .. وبحركة خفيفة بدأت بتقبيل شفتاها الكبيران

وأخذت أمص شفتها السفلية مصاً عنيفاً ويداي تجول على تضاريس جسمها الناعم الدافئ وتضغط على نهداها وتتلمس كل جزء من

جسمها .. ألقيت نظرة سريعه إلى حبيبتي وإذا بي أراها بدون ملابس وبدأت تستمع بمشاهدتنا وهي تتلمس نهداها وتحك كسها بأطراف أصابعها .. أخذت أقبل إبنة العم تقبلاً حاراً قوياً وهي تحتضنني

بشدة نحوها وكادت أظافرها تغرس ظهري من قوة الشوهة لديها .. نزلت بلساني إلى صدرها وقبلتها بين نهداها وأخذت أمص نهداها وألحس

حَلم نهديها بلساني الرطب المتعطش وهي تتأوه بشدة .. نزلت بلساني على بطنها ثم إلى فخذاها وبدأت بتقبيل ساقها وفخذاها ولحسهما

ومصهما .. وهي تصرخ وتتأوه وتقول أريده .. أريد ذكرك .. أريده .. أرجوك أريده .. فأستلقيت فوقها بوجه مقلوب حيث لساني

بدأ يمص كسها النظر العذب الحار الرطب المتعطش .. وهي بدورها أخذته بيدها وبدأت تمص ذكري مصاً عنيفاً وكأنها جائعة .. وأخذنا كل بدوره ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål