يذهب ألى عمله

 يذهب ألى عمله

أعيش في عزله وصلاة وعبادة وذالك ألى أن سافرت أبحس عن عمل وقام أحدأقربائي بأنزالي لديه ألى أن أجد عملآ مناسبان وكن قربي يبلغ

من العمر 53 وزوجته في 22 وكن لديه أولاد ولكن زوجته في كل الوقات حزينه وساكته وأنا عندما عشت معهم خرجت من عزلتها وصارت تتضحك

معي مما أشعل الغيره أشعل الغيره في قلب زوجها وأنا في ذاك المكان لاأعف سوى

قربي وأصبحأزأراد أن يذهب ألى عمله يأخذني معه ألى أن وجدت عملا وأصبح يأخذني ويجيبني وفي يوم من الشهر الأول لي في العمل دخلت

الحمام لأستحم وأذ بورقه صغيرة كتب عليها لا تذهب غدا ألى العمال ولم أفهم هل هو فخ من قريبي أوهو صحيح وخرجت من الحمام وجلست

قليلا أطالع التلفزيون ومن ثم قلت أني سأنام كي أصحو باكرا كي أذهب ألى العمال فلدي عمل كثير وافعلا ذهبت أنا ولاكن لم أستطيع

النوم لا أعرف ماذا يخبأ لي غدا وبلفعل عند الصباح جلست ووضعت عند الصباح جلست ووضعت القهواة ولبست ملابس العمال وجلست أشراب القهوه وأذ بها تصحو

لتحضر أولادها ألى المدرسة ورأتني وقالت صباح الخير بصوت عالي ومن ثم قالت لا تذهب بصوت أكد لم أسمعه أنا وفتحت الباب وذهبت ألى أين لأعلم ووقفت في الشارع لأعرف ماذا أفعال... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål