في غرفة العمليات
( مذكرات جاي في الخمسين 4)
كان صراعا شديدا يدور داخلي قلب هدوءي الي عصبية وثورة لاتفه الاسباب الرغبة في الجنس الرجالي المحرم المحمومة
كانت عيوني تبحث بين الوجوه التي اقابلها في الشارع في العمل ذلك التيب الذي يستهويني في الجاي بعد ان توقفت عن التسكع في ارصفة رمسيس.
حاولت ان اشغل نفسي بالقراءة وبحضور دروس العلم والندوات في ووسائل التسلية
في احدي المرات وكنت خارجا من احد القاعات التعليمية في شارع الجلاء برمسيس بعد انتهاء درس فيها لاحد الشيوخ المشهورين وقد اتجهت الي الي محطة اتوبيس الاسعاف كي أأخذ اتوبيس لعودتي الي المنزل تجنبا للمرور في ميدان رمسيس ذلك الضروري لعبوره للوصول الي محطة القطار والذي يمثل لي الوسيلة المثالية للوصول للمنزل والذي يكتظ بالباحثين عن الجاي.
وانا في بداية خطواتي بشارع الجلاء استوقفتني عيون حائرة لرجل في بداية الثلاثينات كان يقف الي الرصيف.
عندما جاءت عيناي في عيناه تواصلت تلك لغة العيون التي يعرفها ويجيدها اصحاب عالم الجاي
حاولت تجاهل لغة العيون التي بدأها معي في الاسراع بتجاوزه الي الرصيف الآخر من الشارع غير انه تبعني بخطواته
حاولت ان اتحرك بقدمايا بعيدا قبل ان يلحق بي غير انني شعرت باثقالا غريبة منعت قدمايا من التحرك من مكاني.
وكان الحوار التقليدي للجاي في تلك المنطقة المشهورة في وسط القاهرة
مساء الخير, والساعة كام الي ان انتهي النهاية التقليدية بالسؤال عن توفر مكان. وقد كانت اجابتي له ليس لدي مكان ليخبرني انه لديه مكان في صباح الغد الموافق للجمعة علي ان انتظره امام بوابة طوارئ مستشفي المطرية.
تركته وكان لدي يقين انني سأخدع ذلك الرجل بعدم الذهاب اليه في الموعد الذي اتفقنا عليه لانني مازلت تائه في صراعاتي الشديدة.
وصلت البيت وانا افكر في هذا الامر الذي صار يدور في رأسي ويتعب افكاري.
حاولت ان انام غير الافكار اشتعلت في رأسي وصار الاستفهام يلاحقني اذهب ام لا اذهب
اتقلب علي الفراش طول الليل دون فائدة وقد خاصم النوم جفوني بالاستفهام الذي يشتعل في رأسي حتي اذان الفجر
كانت عقارب الساعة تقترب من التاسعة ولم يتبق علي الموعد بيني وبين ذلك الرجل سوي ساعة والطريق الي المستشفي يستغرق النصف ساعة
ادرت وجهي عن الساعة احاول ان استهلك الوقت لعل يمضي الموعد الذي بيني وبينه
دقائق قليلة لانهض من الفراش ولدي رغبة جنونية في ذلك الجنس الرجالي المحرم الذي توقفت عنه منذ شهرين لارتدي ملابسي واجد صعوبة كبيرة في حشر ذلك الزب المنتصب لي اسفل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå