محاوله منها تريد

محاوله منها تريد

وكان زبري واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به حساسية من احمراره .. فنظرت فتحيه لي وقالت عيب كده يا صبحي..

فقلت لها … عيب ايه وأنتي تعبتيني .. فقالت لي يعني عايز ايه … فقلت لها يعني انتي مش عارفه … فضحكت وهي تضع يدها في فمها ..

وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري وهي تتحسسه بأصابعها .. يعني بقيت راجل يا صبحي … فقلت لها : مش تشوفي اذا

كنت راجل ولا لأ…!!! …وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر .. وجذبتها لتجلس على حافة السرير … فجلست وعينها على الباب ..

خوفاً من حضور والدتي في أي لحظه فقلت لها … ايه خايفه … فقالت الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع دهوت تبقى مصيبة .. فقلت لها ما

تخافيش .. فنهضت من السرير .. وقمت بقفل الباب بينما هي جالسه على حافة السرير .. وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة والانفلونزا

… شعور غريب … فقالت لي فتحيه .. صبحي أنا لازم أمشي دلوقت … فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل

وتحاول أن تدفعني بعيد عنها .. ولكن برفق … بطريقة الراغب الممتنع …..!!!!!!!! وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها

خائفه .. وقد أغمضت عينيها .. وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آآهه لأ يا صبحي عيب كده انا ست متجوزه … وقد ذات كلامها من شدة شهوتي .. وعرفت بأنها مستجيبه معي في مغامرتي

… فرفعت قميص نومها من الخلف … ولكنها في محاوله منها تريد أن تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها … وامسح عليهما بطرفي

الفلقتين المتعريين من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده ... Les hele novellen



Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



Her kan du alt inden for rammerne