تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها، وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو قضيبه الذى
يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال
بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه
وتسارع دقات قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة
أو بوسادة حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها
المتورم الكبير ، ولم تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس
لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى الخجول لن يبوح أبدا
بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى
تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس
عليه فى مقابل الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ، وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ،
وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere