ايام الطفولة

ايام الطفولة

لا عاد ينام معي.. (( ام كانت لا ترفض ذلك المهم انها تستريح وهي تقوم بالعاده السريه)). وفي ويوم من الايام.. وعدني انه يقوم بما

تعودنا عليه وفجاه اتاه اتصال وخرج من البيت ... من ما جعلني احترق من الشوق... وهو لا يدري بحالتي... وقررت ان اعمل له كمين لا

يستطيع ان يخرج منه.... تسللت لغرفه امي واحضرت اعنف افلام السكس التي تملكهاا وحضرتها في غرفته وقمت بالتزيين كانني عروس...

وانتظرت في غرفتي حتى حضر خلسه... كان ضعيف الشخصية نوعاً ما ويخافي مني... بعد ان دخل الغرفه... دخلت خلفه واغلاقت الباب .. وقالي

وش تبين الحين في هذي الساعة.. قلت شكلك نسيت الوعد.. ومعدت تذكرنا.. وشغلت فلم السكس قال صكي التلفزيون روحي نامي... قلت

نسيت ايام الطفوله .. قال هذي ايام الطفولة .. حنا وضعنا غير الحين... قلت لا اختلاف ولا شي انت مكبر الموضوع... لحس وتلميس ونتهي

الموضوع.. سكت وما قدر يكمل لان الفلم بداء يسخن .. ضحكت عليه.. ولون وجهه متغيير.. جلسنا جب التلفزيون على الكنب.. وبدات انا

في المبادره وهو جامد كالحجر... بدت في فسخ الجينز وا حصل ذك الذكر الذي كنت اتمناه وهو الان امامي ... بدات امصه حتى انتصب فتغيرت

مشاعره وبداء يتجاوب معي وانزل قميصي عني و بداء في لحس نهودي حتى احسست انه سوف يلتهمها من كثر المص والحس.. قلت له انت خبير .. قال لي مو عليك يا معلمه... نزل ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere