اخذا يدخله ويخرجه

اخذا يدخله ويخرجه

شوي شوي حتى وصل الا مثلث السلامه.. الذي لم يكن يخفي شي من كسي بداء يلحس من خلاف هذه المثلث.. حتى احسست ان كسي تحول الى جمره غضى

ماعدت استطيع التحمل وبدات صوتي يعلى وهو منسجم جداً ولا يهتم بصرخاتي...تسارعت حركته الخفيفه على كسي حتى انزلت ما

بداخلي ... عندها لم يزدني ذلك الا حرقه و اشتعال.. قمت بتغيير وضعيتي و جعلته هو الذي تحت وانا فوقه حركت 6/9 ولحست ذكره حتى

اشتد كانه حديده.. عندها طلبت منه ان يدخله في كسي المتقد.. رفض ضغط عليه اصر على الرفض وقال هناك حل.. قلت اسعفني... فرفع

ارجلي عالين ففرحت ضننت انه سوف يفعلها... واذا به يتجه الى الخط السالب.. رفضت فقال ما فيه غير هذا الحل.. قلت بشويش ترى الموضوع

يعورر استعديت واخذت نفس طويل .. فقام بادخال راسه في فتحت طيزي وحركه قليل ليمهد له عندها نسيت الالم و طلبت منه ان يدخله

بكل قوته ما عتد احتمل كل هذه المحنه... لم يتراجع فقام بادخاله دفعه واحده... وصرخت صرخه اضن ان امي لم تسمعها لنشغلها بعادتها

السريه... دفعه واحده كان وضعه داخل جسمي يريحني... يطفي شي من ما بي.. بداء يحركه بسرعه .. انا نسيت نفسي وبتدات اتحرك على

هواه اخذا يدخله ويخرجه حتى احسست ان طيزي سوف يتقطع من كثر الالم.. في هذه اللحظه بداء في القذف فقلت لا تخرج شي براء كل ما

عندك داخل طيزي.. انا لا احب شم رائحة المني ... فعلها وضننت انه سوف يطفي ما بي .. وازدت حراره.. فبداء يدخله من جديد وان

متعبه .. طحت الحبه.. الي في راسي.. وهو باقي يبي ينيك.. رفض ان يدخله في طيزي... واصر على ذلك حاولت المقاومه فرفض ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere