العاري تماما . بعد ذلك وليومين ، فكّرتُ كثير بجسم أمِّي كم هو رائع وأنت تعلمون ماذا يصاحب مثل هذا التفكير من استمناء. لذلك جهزت
الطاولة استعدادا لعودة أمي المتعبة من العمل .عندما حضرت قلت لها " المدلك الخاص جاهز يا سيدتي" . ابتسمت وقالت إنها ستكون
جاهزة حالا .ً عادتْ والخجل يعلو وجهها وتمددت على الطاولة. بَدتْ أميُّ أكثرِ ارتياحا هذه المرة. بَعْدَ أَنْ أنهيتُ ذراعيها وظهرها ،
ذهبت إلى أقدامِها. لاحظتُ بأنّ سيقانَها متباعدة أكثر هذه المرة من قبل. كما لَمحتُ من تحت المنشفةِ، أنه يُمْكِنُ أَنْ أَرىَ شعرِ عانتها الأسمرِ الفاتحِ من بين سيقانِها. أَخذتُ وقتَا بتدليك أقدامها وأفخاذها .
بينما فَركتُ خلف رُكَبِها، ضَغطتُ بلطف سيقانها على حِدة. أمي لَمْ تكن تدرك ما كُنْتُ أَعْملُ. تدليكي لفخذها هذه مره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح ! أصبحتُ في الحقيقة أستطيع أن أري وبشكل جيد وبارز
النظر إلى شفاهْ مهبلِها الجميلِ. أصبحتُ أوقحَ فحرّكَت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفةِ. أصابعي كَانتْ لا تبعد أكثر مِنْ 20 سم مِنْ
مهبلِها. أدركتْ أميُّ فجأة بأنّها كَانَ مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها. شَكرتْني، وقالت بأنّها أكتفك. هذه المرة أيضا استطاعت أن
تقوم عن الطاولة دون أن أرى جسمها . لقد خفت كثير من أن أكون قد دمرت علاقتي من أمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخري
بعد ما فعلته هذه المرة ، لكن بعد يومين ، أميّ سَألتْني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخري ؟ قالت " طبعا "وافقتُ
بسرور. كُنْتُ عدوانيَا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين ، دلّكتُها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكُنْتُ أتكافأ بمشاهدة مهبلِ أميِّ الجميلِ. هي أيضاً بَدت مرتاحة أكثر بكثيرُ خاصة حول غطاء
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå