الجنس لا يعرف الخوف

الجنس لا يعرف الخوف

اسمى سامح.. اعيش فى مدينه والدقهلية جمهورية مصر العربية عمري خمس واربعون لى بنت اسمها فاتن و ابنتى جميله حلوه مثيره مثل امها توفيت امها وهى فى سن الثامنه وتركتها وحيده والان بلغت فاتن سن السادسه عشر ونمى جسدها واستدار نهديها وظهرت عليها علامات البلوغ وهى فى سن الثالثه عشركانت اختى ايمان المطلقه تسكن معى فى نفس المنزل,وكانت قد جربت الزواج مرتين ولم ترزق باطفال كانت عقيم فى سن الثلاثين وكنت انا فى سن الخامسه والاربعون..وكنت امتلك فى مكتبتى كميه من الاشرطه الجنسيه. وكانت اختى دائما تشاهدها عندما اكون فى عملى وتطبق كل مافى الاشرطه من حركات وتستمتع بالمشاهده وفى يوم من الايام حضرت من عملى مبكرا ودخلت الى المنزل وكانت ابنتى فى المدرسه ذهبت الى غرفتى وعندما اقتربت منها سمعت اصوات وتاوهات فتحت الباب قليلا صعقت رايت اختى عاريه وهى تشاهد احد الاشرطه الجنسيه وتلعب فى كسها ونهديها وتحك نفسها بقضيب من البلاستيك وهى تصرخ وتقول نيكنى بقوه يا سامح كمان اكتر متعنى بالنيك احبه كثيرا اكتر ادخل اكتر اه اه اه احبه نيكنى نيكنى أوجعنى و لا تريحنى كانت تتخيلنى وانا انيكها وهى تقول اخى نيكنى فى كسى وطيزى اكتر متعنى لم احتمل ذلك المنظر انتفض زبى

وارتعش اذدادت دقات قلبى كان جسدها شهيا ساخنا وكنت انا فى قمة المحنه كنت اريد ذلك الكس اريد ان اتمتع به كان زبى يؤلمنى لم يكن لي سبيل تسوى الدخول عليها وهى هكذا فى هذه الحاله تراجعت قليلا وخلعت جميع ثيابى ودخلت عليها... مثلت على انها نائمه بعد ان علمت بوجودي اقتربت قليلا منها لكى اشاهد جسدها صرخت اه اه اه انا كم احب النيك وكان جسدى يرتعش وزبى ينتفض اقتربت اكثر منها واذداد وجعى ولوعتى ورغبتى الجنسيه تحسست شعر عانتهاوشممته ارتعش جسدهاواهتز رضعت حلمتى ثديها المنتصبتين كانت تتنفس بصعوبه باعدت بين رجليها ووضعت لسانى على كسها اداعب بظرها فصدرت منها رعشعه واهتزازه ثم تاوهت وارتجفت واصلت انا مداعبه كسها وبظرها وهى تمثل انها نائمه وهى تستجيب لكل حركه اقوم بهاوهى ترتعش وتهتز كانها تحلم بان احدا يمارس معها الجنس فى الحلم كنت اداعب نهديها و الحس بظرها لم تتحمل بدات ترتعش وتهزاء وكانها نائمه بكلمات وتقول لاتتوقف ارجوك ريحنى متعنى انا احبه انا اريده متعنى وتمتع بجسد اختك ياحياتى اه اه متعنى اكتر ريحنى اكتر اى اه اى اخ كمان اى اى اى اكتر نظرت اليها وجدت عيني... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål