في سي دي) فوضعت في إحدى الليالي أحد أفلام السكس ، و عندما ذهبتا لتناما ذهبت أنا أيضاًُ ، دخلتا الغرفة و أغلقتا الباب و فعلت
أنا نفس الشيء و عندما تأكدت أنهم في السرير خرجت من الغرفة على مهل و أخذت أختلس النظر من الباب ، لاحظت أن أمي شغلت مشغل
الأقراص و كان الفيلم الذي وضعته كله عن سحاقيات محارم أي أم و أبنتها أخت و أختها ألخ... لاحظت أنهما شغلا الفيلم و شاهداه و
لاحظت أنهما إهتاجتا و بدأت أمي تداعب نفسها و كسها كذلك خالتي و لكن بنهاية الأمر لم يحصل شيء فقد خلدتا إلى النوم.في اليوم الثاني
و ضعت فيلماً آخر و لكن نفس الصيغة و الموضوع و فعلت ما قد فعلته الليلة الماضية و لكن هذه المرة بعد مرور نصف ساعة على
بداية الفيلم كانتا قد ولعتا من الإهتياج و رأيت أمي تنظر إلى خالتي بشهوة فمال خالتي رأسها إليها و بادلتها النظرات
الشهوانية ذاتها و يالها من مفاجئة بدئتا تتبادلان القبل و بدأئت أمي تمص شفة خالتي السفلى بشهوانية مطلقة ثم قذفت أمي الغطاء
عنهما و خلعت رداء النوم و بقيت بالسوتيان و الكلسون ثم أمالت خالتي على ظهرها و أخلعتها كنزتها ، لم تكن خالتي ترتدي أي ملابس
داخلية فقد كان الجو حاراً جداًُ بقيت أمي بالملابس الداخلية و خالتي عارية الصدر و ترتدي شورت ضيق جداُ برمتها أمي على ظهرها و
أخذت تقبلها بشغف على وجهها كما يقبل الرجل حبيبته المدللة ثم إنتقلت إلى ثدييها و بدأت تمصمص و تعض حلماتها و ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere