شفتاي و رقبتي و اثناء هذه اللحضات احسست بشيء كبير منفوخا و حارا و رطبا قد هبط على سطح كسي الهائج الا وهو زبه الهائل الذي
لم يترك لي عقلا افكر به!! عاد الى بين سيقاني مجدادا.. و تحهما اكثر مما فعل سابقا.. و بداء بمحاولة ادخال زبه الهائل شيئا فشيئا..
فكلما صرخت كلما ازداد جنونه و يدخل زبه اكثر.. كنت اتوجع و ألتألم بطريقة رهيبة لكن في نفس الوقت كنت في غاية التسلية و
الهيجان الجنسي الرهيب... _جستن... جستن كفى لا استطيع.. لا استطيع اكثر.. _اه حبيبتي ستتعودي ستتعودي.. _ أه لم اعد احتمل لم اعد
انه تمزقني انك... _أش..انت فريستي .. فتحملي قليلا من أجل سيدك.. اضحكتي تلك العبارات التي لا تزال ترن في ذهني.. و فجأة.. فجأة...
طعنني الطعن الكبرة بأدخال ذالك الزب الطويل المنتفخ بداخلي كنت اصرخ و اصرخ و اصرخ كالمجنونة و لكن كلما صرخت كلما انهال علية
بحركات اقوى... صار يدخله و يخرجهة بطريقة لرهيبة السرعة و رائعة الخفة و تارة يدخلهة و يخرجه ببطئ يفقدني رشدي..لعب و لعب
و لعب بكسي الى ان رمى سائله الابيض على بطني.. و عاد ليلحس كسي و يبعبص فيه ثم يفرك صدري بقوة ألمتني كثيرا ثم و ثم و ثم... يا
أصدقائي ان السكس هو مفتاح السعادة التي لا ينشبع منها أبدا.. و تلك الاحداث هي أحداث واقعية حصلت معي شخصيا و لا تزال تحصل مرتين
اسبوعيا او ربما اكثر.. فانا قررت ان اعيش حياتي و انبسط فيها فلا شيء يسوى سوى متعتك انت و بس...
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere