تنظر الى السليب

تنظر الى السليب

من كيلوتها الأحمر …. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها .. فأطبقت على شفتيها بكفة

يدي .. وقلت لوالدتي ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها …..؟؟؟؟؟؟؟؟ وأنا أنظر الى فتحية ..التي رفعت حاجبيها وبدأت

ترتعش من الخوف … فهمست لها وقلت هسسسسس … ورفعت كفة يدي عن شفتيها .. وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش .. فقلت لها …ما

تخافيش ..وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش موجوده … فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج … وقد وقفت خلف باب غرفتي … وهي ترتعش … فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها ..

وقد استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية وهي ترتعش وجذبتها الى سريري وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة

هسسسسسسسس , … وقد بدأت في تقبيلها بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط …....وكنت ارتعش من الرغبة

وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب … ولكن لم تستجيب معي فتحية وهي في هذه الحالة من الخوف .. وقد كنت

وصلت ذروة شهوتي فاذا بي اقذف مائي وأنا بهذه الحالة … فضحكت فتحية من منظري وهي تضع يدها على فمها .. وهي تنظر الى السليب

وقد ابتل من مائي … ولكن …. ماذا حدث …..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارادت فتحية الخروج الى شقتها … ولكني حاولت أن اعترضها .. ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål