الخلف وأخذت

الخلف وأخذت

زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن زبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت

قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيزها وبدأت بتدليك طيزها من الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت

على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيزها الرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل

مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع كانت أناتها

تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعاً، سألتني أختي:

ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن.

لم نرتح سوى دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت وضعية الكلب وجلست على ركبتيها،

أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيزها وبطريقة عنيفة فصرخة

متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف، ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها

على طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً، حتى ...Logg inn, og les hele sexnovellen