حتى انتهت نشوتها

حتى انتهت نشوتها

دَفعتْ إصبعي إلى الأمام . سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدّة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت

جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج إصبعي من مكانه. تَوقّفتْ فجأة. قالتْ، "أنه دورُكَ. تمدد على ظهرِكَ." عندما امتثلت لأمرها ،وضعت

ارجلها كل رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبَدأتْ فَرْك صدري وأكتافي. وهى تدلّكْ، نزّلتْ مؤخرتها قليل حتى شعرت

بمهبلها الزلق يلامس قضيبِي المنتصب. بَدأتْ تتحرك فوق وأسفل وكَانتْ حركة مدهشةَ. كنت أستطيع أَنْ أَحسّ بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتَحرّكَ ببطء نحو رأس قضيبي. كُنْتُ أشعر بالسعادة والانفعال

الكبيرين وعَرفتُ بأنّني كُنْتُ سأَجيءُ قريباً. خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دَفعتُ مؤخرتي إلى الأعلى قليلا فاستطعت أن ادخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات .ذهبت أنفاسي عندما شَعرتُ بكسها

الدافئ يعصر رأس قضيبي.أمّي قالتْ، " أوه لا، ابني. ذلك غير ممكن . يُمْكِنُنا أَنْ نُدلّكَ بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح

محرم!!! ." ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصَفعَ بطني . نزّلتْ أمي نفسها فوراً وواصلت عملية فرك ْ أعضائنا

التناسلية بعضها البعض. مددت يدي إلى حلماتِها المنتصبة لأداعبها. مع كل هذه الإثارة لم أَستطيعُ أَنْ أَتحْملَ فتره أطول وبَدأتَ بالمَجيء

والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل. عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل

حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضاً. نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائلَ عن قضيبي وجسمي وعنها أًيضا بمنديَل ثم نامت بجانبَي. سرعان!ما غرقنا في النوم. في الصباح التالي،

صَحوتُ وأمي العارية بجانبي تحضنني .لقد غَطّتْنا أثنَاءُ اللَّيلِ. بَدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لَكنَّها استيقظت ٍقالتْ ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål