وحملة عرشك أني

وحملة عرشك أني

وتنتهى بشئ لم اكن اعرفكنهه ولكنه كان ضيقا او قززا .... شئ كنت اعزوه الى نهاية المتعة وفقدانها ولكنىاعرف الآن انها شئ

مختلف ..انها صرخة الفطرة بداخل كل انسان .. يضطر اعضائهللمعصية ..ويمرغ روحه الكريمة فى الوحل .ربي أشعر أنني

سأقابلكوأنا نائمة مستسلمة ليد الجراح ..ربى أناأعلم أنك الغفور الرحيم .. وأعلم أن توبتي ودموعى غسلت ذنوبي وطهرتني من خطاياي.ولكن هلتقبلني يا رب؟ ... هل تقبلني يا إلهي مع من تحب من

عبادك؟ هل سأصل يوما إلي أنترضى عني .. أن تنظر إلي .. أنا الذي نسيتك عمرا مديدا .. وتعلقت بأعتابك أياماقلائلربيبين يديك

أجلس .. ضيفة في بيتك ..ما اروع هذه الضيافة ..وما ااتعسنى اذ عشتمحرومة منها ... فى المسجد لا ترى إلا ابتسامات واسعة

مرحبة .... وسؤال ومساعدة....رغم انهم لا يعرفوننى إلا ان الجميع احاطنى بحنان صادق حين سمعوا عن مرضى وعناجرائى للجراحة وشرعوا فى الدعاء لأختهم المسلمة ... الله ...نداء الجمال والجلال..كيف كنت

محرومة من كل ذلك ؟ ما هذا الدفء والإطمئنان....ربى كنت أتمني أنيكون لي الكثير لأمنحه لاهلك و لكن ليس عندي حلالا طيبا إلا مجموعة

أشرطة قرآنوسلسلة من الأحاديث الدينية ... فتقبلهم مني يا رب وأنا أشهدك من هنا وأشهدملائكتك وحملة عرشك أني تخليت عن كل شيء

رغبة إليك وحبا في دينك ...حبا لك يا ربى ربي ...إذا قبضت روحيفاقبضي وأنت عني راضي .. وإذا أرسلتني فأعني علي خدمة دينك و أسألكم جميعا الدعاء...Logg inn, og les hele sexnovellen