الصوت الرجولي

الصوت الرجولي

علىالسرير .. أخذت اداعب نهدي برقه ... بحنان .. وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز.. فأخذت

أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعبجسدي بأكمله .. وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي .. لم تفاجئني المياه

الساخنة اللزجة التي أغرقته .. فهذه عادتي .. ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياهاللذيذة ..

أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعتهفي فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد

من هياجي.. فأدخلت إصبعين هذه المرة ..وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع.. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي

الأخرى .. أدخلتإصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه علىالسرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ... تنهدت

واسترحت لعدة دقائق . ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ... **** ( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...) نطقت سميرة هذه العبارة

لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل... فبادلتها أختها القبلات قائلة : - بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى

زوجك ... وابنكما ...أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ... قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة

قائلا: - كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ... وتم اللقاء العائلي .. والكل يحدث الآخر ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere