%>








الكاشفة منعتني

الكاشفة منعتني

ولم أكون أي حب أواعاشر أي رجل, وكم تمنيت أن أحس بتلك اللحظات الجميلة, والرومانسيةالحالمة .في يوم من الأيام وأنا جالسة ألي

نافذتي الصغيرة رأيت شابين صغيريناعتقد انهم لم يتخطوا الخامسة عشر. ومعهم أختهم الصغيرة وهم يلعبونفي بركة السباحة ألا أن الفتاة

كانت خارج البركة, لصغرها فهي لمتتعدى السادسة وكانت طفله تلعب لوحدها, فأحببت أن اخرج لالعب معهاوان اسبح قليلاً فعدد المرات

التي ذهبت أليها ألي البركة لم تتعدىالاثنتان فأخرجت المايوه الوردي الفاتح والذي يطابق نفس لون بشرتيتماماً وهو الوحيد الذي

امتلكه والذي كان يكشف جسدي بشكل رهيب,ولبست فوقه روب كان عبارة عن فوطة ونزلت ألي الأطفال وتوجهت مباشرةألي الفتاه وجلست

العب معها فكنت استمتع بضحكاتها الطفولة وأحسستأن الشابين أخذا بالانتباه ألي السباحة اكثر عندما شاهدوني معالصغيرة ولقد لعبت

معها بما يقارب الساعتين وبعدها أخبرتها بانيأود أن اذهب ألي السباحة قليلاً , توجهت ألي البركة وآخذت بالسباحةواستمتعت بها

كثيراً ولم الحظ وجود أي أحد ألي أن رأيت الأطفال قدذهبوا فقلت في نفسي أريد أن استمتع قليلاً في الماء ولكن, تفاجئتبوجد شخص لم اكن

ارغب بوجوده أبدا كان هو نفسه ولكن رايته متوجهنحو الماء وهو يقلع ملابسه, ولم يبقى سوى المايوه ونزل ألي البركةفأردت الخروج ألا

أن ملابسي الكاشفة منعتني من الخروج, فسبحت وسبحبعيداً عني ولكن فجاء انقطعت الكهرباء عن... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål