يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى
زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها
الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى
خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت
على حافة السرير عارية يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج
البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا
لى وجهها الأحمر بالدم المحبوس فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين
على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة
، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش
نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå