شعور تحفه و اللي خلاني أهيج أكتر إن بزازها كانت مندية و عرقانة شوية و ليها ريحه مميزه و مع المداعبة فكتلها سوستة البنطلون و و الزرار و مديت إيدي بين رجليها بس من فوق الكلوت بتاعها لقيتها غمضت عينيها و كأنها داخت شوية بس لقيتها مسكت
إيدي و بإيدها التانية رفعت الكلوت علشان أدخل إيدي من تحته و تبقى إيدي فوق كسها من غير حواجز ، و فعلا لمسته و لقيت كمية شعر جامده جدا و فضلت أحرك إديدي و صوابعي بين الشعر ده لحد ما وصل للمكان نفسه كان مبلول شويه لدرجة إن إيدي كانت بتزفلط من
عليه حركت صباعي جوه المكان طالع و نازل و لمست حاجه بارزه في أول كسها من فوق لقيت أول ما ضغطت على الحاجه البارزه دي إنها كانت ضربات قلبها زاده و صدرها بقى طالع نازل بسرعه و بتتنفض
و كلمة آه طلعت منها تحفه هيجتني أكتر و بقت إيدي على كسها و الإيد التانية بمشيها على جسمها مع التركيز على حلمة بزها الشمال
لحد ما اتنفضت و بقت تترعش و أنا لسه بدعك في كسها راحت ضامة رجليها و شالت إيدي حضنتها جامد جدا بحنان لحد ما جسمها هدي ... عرقت جامد و اترمت في حضني و هي مش قادره تتحرك بوستها من خدها و من شفايفها ، بعد دقيقتين حطت إديها على زوبري اللي كان قايم زي الحديد و فكتلي السوسته و الزرار و مسكته و فضلت تبصلي
بعينيها و هي بتدعك فيه و فأة انقضت عليه ببقها و فضلت تلحس و تبوس لحد ما نزلت و بقت و هي بتدعكهولي عماله تحسس على جسمي لحد ما نزلت و كانت مستغربه إني مش بنزل على طول بقعد و قت طويل
على ما أوصل للذروه و مسحتهولي بكلينيكس و أنا كمان مستحتلها بكلينيكس برضه و لبستني تاني و أنا كمان لبستها هدومها و
ظبتلها شكل بزازها علشان ما يبانش حاجه من الهدوم و فضلت في حضني طول الطريق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå