قضيبى فى

 قضيبى فى

حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها ، الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود بين

الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة بلسانى مرة أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها

وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق

والحرمان ، وصعدت الى فتحة المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر زيزى بالضبط كما تمتص أنثى قضيبى تماما بنفس الحركات

والأتجاهات، رحت أمتصه بقوة وأضغطه وألحسه من أسفله الى أعلاه من بطنه من تحته بقوة العديد من المرات، وأتت النتيجة بفيضان من الأفرازات واعتصار زيزى بفخذيها لرأسى بقوة بين فخذيها وكسها ،

ولو أن جسد زبزى طرى ممتلىء بالدهن واللحم الطرى لكانت قد كسرت جمجمة رأسى فى لحظة قذفها المجنون المتتالى بلا توقف فى شبق خطير مخيف وهى تنهج وتتأوه وتشهق حتى قطعت أنفاسها وأغمى عليها فاقدة

الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى أفاقت ، فسحبتها من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى حجرة النوم وارتمت على حافة

السرير مفتوحة مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير وأنا أنيكها، ولم أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد

تفريشها قليلا حتى صرخت (_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere