انا فتاة بارعة الجمال ولا أسوق هذا الوصف من باب الغرور وتمجيد الذات فكل من رآني يعترف بجمالي دون تردد.
نشأت بيني وبين أخي ساهرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها.
أخي ساهر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية.
كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه.
كان أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي ساهر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي تربط عادة مابين أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية ساخنة.
صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر الكثيف وكأنه غابة خضراء.
لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي.
أدخلت الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي ساهرقد دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي.
وفي يوم من الأيام بحت لأخي ساهر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة.
في ليلة من أجمل اليالي في حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة ساهر حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة.
حضنني وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن.
فاتن تعشق الجنس بكل أنواعه و
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå