كل حتة فى جسمى

كل حتة فى جسمى

شهرين حتى بدأ العام الدراسى وكنت بالصف الأول الأعدادى ولكن بالفترة المسائى وكانت أسرتى تعمل جميعها بالنهار فقرروا ألا يتركونى وحدى بالمنزل لأنى شقى وممكن أعمل كوارث وأتفقوا مع عم جابر جارنا العجوز أن يجلس معى بالشقة حتى أدهب ألى المدرسة وكان عم جابر جد يجلس مع أبنته المتزوجة بالدور ألاول بعد أن ماتت زوجته من خمس شهور وكان رجل أبيض وجهه محمرا وله لحية خفيفة بيضاء وكان رجل عايق زى ما بيقولوايلبس بنطلونات وقمصان ملونة وكانوا عايزين يجوزوه رغم أن سنه تجاوزال60 المهم من اليوم الاول وبدأ عم جابر يأتى باكرايستلمنى من أسرتى لما ينزلوا وأحتراما له كنت أجلس معه باكرا أيضا رغم أن مدرستى تبدأ الواحدة ظهرا ولا يفعل شيئا الا قراءة الجريدة التى معه فمليت بسرعة وكأنه أحس بمللى

وقرأ أفكارى فقاللى لو عايز تكمل نومك ادخل نام ومصدقت رحت داخل نايم بالشورت والفانله كالعادة لم أستيقظ ألا على أهتزاز سريرى لأن عم جابر بيمدد خلفى فنظرت خلفى فقاللى معلش أنا كابس

علية النوم قلت له ماشى ياعم جابر أتفضل ووسعت له المكان ولم يخطر ببالى أن أساله لمادا لم ينم على اى سرير تانى وأشمعنى ده المهم أستغرقت فالنوم مرة أخرى وأستيقظت على أيد عم جابر تلف وسطى وكل ظهرى فى صدره ولكن لم أعرف لمازا لم ألتفت له هده المرة ربما كان خجلا من نفسى وخجلا من مواجهته وقررت السكوت عن أى حركة

وكأنى لا زلت نائما لحظات وبدأت أيده تتحرك فى أتجاه طيزى حتى وصل لمنتصفها وحرك ابهامه عليهاصعودا ونزولا من أسفل ظهرى حتى أعلى فخادى فعلمت ما يريده وأسترجعت ما حدث لى قبل زلك_انظر الرسالةالسابقة_ولمدة ثانية أخدت قراربأنى سأتركه يفعل بى ما

يريد أدا أستمر وبالفعل أدخل يده تحت شورتى وقعد يحسس على طيزى وخرمى ووراكى وأيده التانية أمتدت تحت الفانلة تتحسس

حلماتى النمنمة ولا زلت أعمل نفسى نائما حتى أنه قلعنى هدومى خالص وبعمل نفسى نايم وانا أشعر بنظراته التى تخترق كل حتة فى جسمى كأنها سهام ملتهبة تزيدنى أحتراق ونشوة ثم خلع ملابسه ودفعنى على بطنى وباعد بين ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere