%>
ترددت في السؤال عنه .إلى أن كان يوم كنت في طريق عودتي من المكتبة ، حيث اشتريت بعض الدفاتر المدرسية ، وإذا به يقف على
مقربة من مدخل البناية ، تلفت حوله كأنه يراقب إن كان هناك من يلاحظ وجوده ، وعندما تأكد من خلو الطريق ، دلف إلى الردهة
وسحبني من يدي إلى تحت الدرج .. ودون مقاومة تبعته .. ضمني إليه وأخذ يقبلني من فمي ومن رقبتي ، ويحك جسده بجسدي .. تفلت منه قليلا
وهمست : ـ أين كنت في الأيام الماضية ؟؟!!قال وعلى شفتيه ابتسامة غبطة : ـ هل كنت تنتظرينني ؟؟!!قلت ، بعد أن عدت للالتصاق به
دافنة رأسي بصدره :ـ نعم .. أمطرني بمزيد من القبلات .. وهمس في أذني : ـ كنت خائفا من أن تكوني قد أخبرت أهلك بما حدث ..قلت
على الفور : ـ لا .. لا .. لم أخبر أحدا ...قال ويده تضغط على منطقة زبه ، الذي شعرت به منتصبا تحت البنطلون :ـ انتظريني غدا
بعد أن تعودي من المدرسة في الغرفة العلوية على السطح.........رددت عليه بالموافقة ، فقبلني قبلة خاطفة وانسل
منسحبا .. صعدت إلى البيت ... أمضيت طوال المساء أفكر بالغد والمغامرة الجديدة .. وأنا أقول في سري :سيكون لي سر جديد
ياماما ..تماما مثل أسرارك................................عند عودتي من المدرسة في اليوم التالي ، شاهدت فادي يقف ... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere