وشخصيته وكنت د

وشخصيته وكنت د

النهوض, وقبلني قبله صغيرة على خدي وكأني طفله, واخبرنيباني كنت عاقلة جداً باني سمعت كلامه, وهذا ما جعلني أبعده عنيواذهب ألي

الروب واخذه ألبسه أتوجه نحو غرفتي, لم ألاحظ عيناه ولمالحظ أي شي

من شدة غضبي عليه المهم أنى وصلت أخيرا ألي غرفتي,وأحسست بالقهر في

قلبي من كلمته وكيفية معاملته لي وكأني طفلة وهذاما جعلني اخذ

عهد على نفسي أن اجعله يعرف إنني أنثى مكتملة النضوجأني

أتستطيع عمل أي شي وبالفعل ذهبت ألي محل الملابس وابتعت

عدةمايوهات كانت لا تستر ألي الشي القليل من جسدي مع عده

اشارباتصغيرة, تربط على أحد جهات خصري وكانت شفافة ألي ابعد الحدود واصبحتانزل كل يوم أشاهده وكان الشباب يرمقوني بنظرات

ملتهبة وقد حاولوامعي الكثير, ولكن لم اكن أريدهم هم بل ذلك الشي البارد الذي يجلسفي أحد أركان البركة ليقراء كتاب دون أن

يعيرني أي انتبه, أحسستيوماً انه قد يكون مصاب بمرض منعه من أن يكون رجل كامل وانه قد لايستطيع أن يعشر النساء , وقد حزنت عليه فعلاً فشفقت عليه وذهبتمتوجه أليه لاخبره باني ممنوة له

لإنقاذي في ذلك اليوم وأخذتبالحديث معه وبالفعل تجاوب معي ودعوته ألي غرفتي لانشرب القليل منالعصير لان الجو كان بالفعل حار جداً ولقد لبى طلبي ذهبنا أليالغرفة وشربنا العصير وكان يرتدي تيشيرت يبرز

عضلات يده وتحدثناطويلاً واخبرته إنني مشفقة له واعلم ما به فسألني ماذا؟ فأخبرتهباني اعلم ما يعاني رجل في مثل حالته, وكان ينصت لي وبالفعل اخذيتحدث دون أن ينفي شكوكي أبدا وهذا ما جعلني أحس

بان هناك إنسانيشاركني نفس إحساس بالوحدة واخذنا نتعرف على

بعض اكثر وبالفعلأعجبني أسلوبه وشخصيته وكنت دائماً ما أتتناقش

معه في مواضيع الجنسوكثيراً ما كنا نشاهد الأفلام الجنسية ,, ولم اكن أري أي إثارةعليه بل بالعكس كان يتناقش مع...Logg inn, og les hele sexnovellen