حتى لاتضبطه مدرسته

حتى لاتضبطه مدرسته

وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه بشتى

الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم

تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ،

هو قضيب الصبى ، هذا الصبى الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى تتخيل أحداثا سوف

تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،

وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه

يتشتت من الدرس الى جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ، فبدأت آمال تباعد بين

فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه مدرسته

وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål