.. ينيكنيكيفما يريد ..

.. ينيكنيكيفما يريد ..

عدم تواجدوالده ونوم والدته ... فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه .. وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني .. وفتحت الباب .. و ... ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهانيينيكها بكل قوة .. ولكن .. ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروسلآخره ... في كسها ... **** لم تدري جميلة ماذا حصل بعد

ذلك ... فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيطبرأسها في عدم تصديق .. لقد تمنت لو كانت تحلم .. لقد

هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ... ياله من منظر ... أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي

اللون يصلإلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختهاالمنتصبتين وكسها المحلوق ... فقالت في توتر : - ابتعدي عني

أيتها العاهرة .. جلست سميرة بجانبها وهي تقول : - حسنا اهدئي يا عزيزتي .. أجابت جميلة بحدة : - لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ .. ابتسمت سميرة قائلة : - أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة

الجنس ... فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة : - هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من ..

معابنك ... قالت سميرة بصوت هادئ : - وما العيب في ذلك أليس رجلا ... لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من

رأسها وحتىأخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قدجنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها: - تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من

أنيذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكنيكيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمينبأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere