ويخرج فى طيزى قام منصور وقعد قدامى وادانى زبه امصه وبقه علاء راكبنى وزبه بينيك طيزى وزب عم منصور ف بقى كان نفسى ف زب عم
منصور قوى خصوصا بعد مشوفته وشوفت حجمه الكبير وشكله الى يخوف كنت باكله مش بمصه ومع ذلك كان عم منصور بيضربنى على وشى ويشتمنى
عشان امص اكتر وكل شويه يقولى يا متناك يا ابن المتناكه ويخلينى اشتم نفسى زى المره الى فاتت وفضلت اقول انا متناك انا شرموط
انا كلب وخادم ليك وماما متناكه وشرموطه وملك ايديكو لحد مسخن
عم حسين وجيه من ورا علاء وراح مدخل زبه ف طيز علاء فكان زب علاء ف طيزى بنيكنى وزب عم حسين ف طيز علاء بينيكه وزب عم منصور ف بقى بمصه لحد موقف على الاخر وحسيت بعلاء بيترعش وعرفت انه خلاص هينزل
لبنه ف طيزى وفعلا راح منزل لبنه جوه طيزى وطلع زبه من طيزى وعم حسين لسه مدخل زبه جواه بينيكه راح قام عم منصور ونزلنى على
الارض وخلانى راكع زى الكلب وراح راكب فوق وبيزق زبه ف طيزى زبه كان تخين قوى وكان بيالمنى وهوه بيدخل بس كنت مستمتع قوى وانا بتنهد واتالم وهوه بيضربنى ويشتمنى وانا بشتم ف نفسى لحد منزل
جوايا وقام من فوقى انا كنت حاسس انى خلاص مش قادر اتحرك وعم حسين نزل ف طيز علاء وقامو وقفو وشالونى من على الارض وفضل كل واحد فيهم يحضنى شويه ويحطنى على زيه شويه لحد مشربو البيره كلها واخدونى
للحمام واستحمو معايا وهمه بيبوسو فيه وف علاء لحد مخلصنا وخرجنا ولبس عم حسين وعلاء هدومهم وسلمو عليه ومشيو على انى هجيلهم تانى بكره اما انا فكنت قاعد عريان عشان عم منصور اخد منى الهدوم
ولبس عم منصور شورت وقعد يدلع فيه شويه وبوس فيه شويه وانا
العبله ف زبه كان محسسنى انى بنت بين ايديه وانا كنت مبسوط من كده قوى وفضل يكلمنى عن اخويا وعن امى واوصافهم واجسامهم وكان
بيسال عن امى كتير وعن جسمها وسالته انته بتسال ليه قالى اصل اكيد امك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå