فأجابت "نعم ولكني

فأجابت

الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت" ، فقلت له "ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا

جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي" ، فأجاب "اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه" ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب

، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً "أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟" ، فقلت "نعم لقد جربنا

جميع الأوضاع الجنسية" ، فابتسم عمر وقال "أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها" ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور

بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو "هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟" لا أعلم

ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على

هذا الأمر. عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها

لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني

وتفكيري أثناء السفر ، فقلت لها "ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟" فأجابت "نعم ولكني

ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني..." عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere