لماذا يا طلال لماذا

Signemia | 1116 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

أجزاء المخ على كل أجزاء الفراش من جهة وشاهدت زوجها وهو يقف فوق رأسها لا لكي يوقظها على صلاة الفجركالعادة بل أنزل الزوج القدوم مرة ثانية غير أن زوجته هربت إلا أن القدوم أصاب مشط

قدمها اليمنى فبترها بالكامل واصبح العظم الابيض واضح على ضوء القمر واصبحت تنزف بشدة كأنة نبع ماء انفجر للتو .. كانت هذة الدماء.. دماء الخنازيرالنجسة قد اختلطت معا استيقظت الأسرة

على الصراخ.. فكانت المفاجأة أن الشخص القتيل هو شقيقه الأصغرطلال أصاب الجميع الذهول من الزوج المفجوع بأخيه والأب والأم والإخوة كذلك.. حاول الأب لملمة القصة، غير أن الجيران حضروا على

الصراخ في آخر الليل وانتشر الخبر كالنار في الهشيم.. و حضرت الشرطة على الفور.. وقد تأيدت هذه الوقائع بالأدلة الآتية: ‏ محضر شرطة احدى مناطق المنطقة الشرقية.. محضر فرع الأمن الجنائي الذي

تضمن أقوال الشقيق المتهم والزوجة العشيقة كما هو وارد آنفاً.. وتقرير الطبيب الشرعي الذي أكد أن سبب الوفاة هو تفتت الرأس بالكاملوكذلك الفحص اكد ان الزوجة قت مارست البغاء مع الأخ

الاصغرطلال ..حاول الأب والأم..لملمة الموضوع حتى لا تنفضح العائلة للأبد وتكون كارثة ابدية للأحفاد الأحفاد ووصمة عار في جبين العائلة..ولكن الفاجعة قد حلت الزوج المسكين انهار شاخص البصر

يرجف لا يصدق ان الذي خانة مع امرأتة هوة اخوة من لحمة ودمة.. كيف؟ ولماذا؟ هل يعقل ان يكون هكذا اخ على وجة الارض؟ قد يكون... ولكن ان يكون اخي لالالالالا؟؟ ماذا اجرمت بحقة؟ قولوا لي

ماذا فعلت (هل جزاء الآحسان إلا الأحسان) والله كنت احبة مثل اولادي..لماذا يا طلال لماذا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå