_ الكاتب المتيم _
(قصة المجمع)
هذه قصتي لا ادري من اين ابتدأ ولكن في ذلك اليوم وكانت عطلت نهاية السنه وانا كنت اعمل لدى إحدى المحلات بحكم الفراغ والتسليه
ذهبنا إلى احدى المجمعات السكنيه لاخذ غرض بقصد إيصالها بطلب طبعا
وانا ولأول مره ادخل ذلك المجمع السكني وكان ذلك ضخم جدا
ولهولي من ذلك وانا استرق النظر هنا وهناك فقد تهت عن زميلي اللذي جئت معه فأخذت ابحث عنه هنا وهناك حتى وجدت شقة مفتوحة الباب فظننت انه قد دخل إلى تلك الشقه وترك لي الباب كي اتبعه فلم ادخل ولكنني قمت بندائه عند الباب وإذا تخرج لي تلك الفتاة الجميلة المنظر المتناسقة الجسم وانا انظر إلى نهديها الجميلتين وانا ارتعب خوفا من ذلك اللذي رأيته هل انا احلم؟
فبادرتني بالسؤال وهي تبتسم ماذا تريد هنا؟
فأجبتها وانا اتلعثم إنني ابحث عن صديقي فهزت رأسها وهي تنظر اللي وقالت : لماذا لاتدخل عندي قليلا
وكأنها صاعقة نزلت علي لاادري ماذا اقول فأمسكت بيدي وقالت هيا ياحبيبي إتبعني فلا احد هنا
فتبعتها وادخلتني إلى غرفة جميلة جدا ومرتبه وقالت إجلس هنا وجلست بجانبي فأخذتني بقبلة جميلة وطويله فقدت فيها الوعي تقريبا فأخذت امسك نهديها ثم بدأت بنزع ملابسها شيئا فشيئا حتى بدت لي عارية امامي وانا انظر الى فخذيها اللتي بدت انصع بياضا من الثلج فأنقضضت مثل المجنون الحس لها كل جزء من جسدها وهي تتأوه بشده من شدة اللذه وكان كسها مليئ بسائلها وكان زبي يكاد ينفجر من تحت ذلك البنطال فأمسكت به وهو في شدة الإنتصاب وبدأت تخرجه وتفسخ لي ملابسي حتى تحللت من جميع ملابسي مثلها فأخذت تنظر الى زبي بتعجب شديد واخذت تمصه بشده فأنسدحت على ظهري وهي لم تخرجه من فمها لمدة عشرة دقائق ثم اخرجته من فمها حتى جلست عليه بكسها ولم تدعني حتى اتنفس وبدأت انيكها نيكا متواصلا حتى قاربت على القذف فأخبرتها فأمسكت بي وضمتني اليها ضما شديدا فقذفت في اعماق كسها وبداخل رحمها فأخذت اجسادنا تتراخى فاستغربت من فعلها ذلك فسألتها عن سبب قذفي بداخلها فأجابتني بإبتسامة عريضه بأنها تستخدم حبوب مانعه للحمل ياللهول إنها كانت تعمل حساب لكل خطوطة تعملها
وبعد برهة من الزمن وانا أشعر بأنني لم افرغ طاقتي الجنسيه التي اشعلتها تلك الفتاه فبدأت مجددا أطبع قبلات خفيفه على مراسم تلك الشفتين التي بدت وكانهما جمرتين من شدة اللحس واتحسس تلك النهدين المنجاويتين التي لااعلم كيف اوصفها وتلك الفخذين انعم من الحرير وتلك المكوتين المملوئتين باللحم وكأن ذلك الجسم مرسوم حسب الطلب
فبدأ زبي بالإنتصاب ثانية شامخا رأسه معلنا التحدي
فأخذت اضمها الي ضما قويا وكانت تلك ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå