. أو حينما ت

. أو حينما ت

الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة . ومرت عدة أسابيع

على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي . وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما كان عصام

يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله

المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها

وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضاً … مثل … أمي ومرت الأيام يوماً بعد يوم و شهراً بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع . ولم يتغير شيئ

سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان. وقبل أن

أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته … وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته . سواء مما أدرس أو ما أشاهد و

أقرأ أو ما تخبرني به زميلاتي . وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير . وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة

عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما تكون والدتي ...Logg inn, og les hele sexnovellen