وبعمل نفسى نايم وانا أشعر بنظراته التى تخترق كل حتة فى جسمى كأنها سهام ملتهبة تزيدنى أحتراق ونشوة ثم خلع ملابسه ودفعنى على بطنى وباعد بين رجلية وجزب المخدة اللى تحت راسى ووضعها تحت وسطى
وبعدين فتح طيزى وحط زبه فى الخرم بالضبط ثم أرتمى بجسمه علية واضعا يداه أسفل كتفاى وقعد يبوسنى فى رقبتى وودنى وخدودى ووسطه يعلو فوقى ويهبط بعنف وكنت هأفطس من الدق لدرجة أنى كحيت فقام
وقلبنى على ظهرى ورفع رجلى على كتفه وداعب زبى قليلا وهو ينظر حوله حتى وجد ما يريد علبة كريم شعر على السراحة فدهب لأخدها فأحسست ببرودة شديدة ففتحت عينى لأرى ما يحدث فوجدته جاى علية
وزبه واقفا وعلبة الكريم بيده وقاللى صح النوم يا جميل خليك زى ما أنت ووضع بعض الكريم بطيزى ورفع رجلى تانى وأدخل زبه وشعرت
ببعض الألم كلما دخل زيادة ولكن لم يكن مبرحا كما كان فى الاغتصاب ثم تقلص الالم فى الدخول فقط اما الخروج فكان ممتعا جدا ونام بصدره على صدرى مستمرا بالدخول والخروج ويبوسنى من شفايفى ويمص لسانى
فاردا أيدي بأيديه وأنا رافع رجلى حتى سمعته بيقول أأأأأأأأأأأه أنا بحبك أوى وحسيت بعدها بلبنه السخن وهو نازل من طيزى ثم قام وقاللى يلا قوم بسرعة أستحمى قبل ما حد ييجى وسبقنى ألى الحمام
ورحت وراه عريان ولم أكن مكسوفا منه لأنى احسست أنى ملكته بجسمى وأنى أيضا ملكه وهو رجل له وزنه وأحترامه فى المنطقة وكان شعورا
جميلا جعلنى بعد دلك أعرف أهمية جسدى للبعض من الرجال وأهتم به وأستمرت علاقتى مع عم جابر يوميا ولمدة10أيام متوالية ثم يوم ويوم ثم مرتان أسبوعيا حتى مر الترم الأول من الدراسة تقريبا وسافر عم
جابر لأبنته الأخرى فى القاهرة بعد عراكه مع جوز بنته كريمة ولم أره بعدهاولكن عرفت منه حاجات كتيرة وفتح عينى على جمال جسمى المميز والمختلف عن أى ولد تانى وأزاى أهتم به وأحافظ عليه من
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå