مشغول الفكر فيما سيحصل . وبعد خمس دقائق ظهرت مها بعد ان غيرت ملابسها مرتدية تنورة على حد الركبة وبلوزة مفتوحة لاعلى نهديها وتظهر الوادي بين نهدبها وطرف سويتيانتها السوداء . وجلست على
الكنبة المقابلة لة . ووضعت رجل فوق رجل كاشفة له احد فخذيها الذين يصرخون بالانوثة والاستدارة والنعومة . بدأ العرق يتصبب
من جبين سامي فهو يمر بوضع لم يسبق له مثيل . ولاحضت مها ذلك فسحبت ورقة كلينكس واتجهت صوبه وعندما همت باعطاءة الورقة انحنت متعمدة لتظهر له صورة اوضح لنهديها الممتلئين ثم ذهبت لتحضر
الشاي . عادت مها وجلست في مكانها الاول مظهرة الفخذ الثاني وكانها تؤكد على انوثة جميع اجزاء جسدها . وساد الغرفه صمت مؤقت
ولحظي قطعته مها باستئذانها من سامي بفتح التلفزيون . وكان التلفزيون على طاولة لا تتعدى 30سم من الأرض مما دفع مها للجلوس على ركبتيها ويديها في محاولة لتشغيل الجهاز . وبمجرد انحناؤها على
الارض تكشف لسامي باطن فخذيها من الخلف وارتفع فستانها الى اكثر من نصف الفخذين . واخذ قلب سامي يخفق بقوة بل انه احس بشي يتحرك بين فخذيه , فحاول تعديل جلستة حتى لايظهر الانتفاخ بين
فخذية . استمر سامي بالنظر الى فخذيها وهو مضطرب لما سيحصل ويفكر به . تعمدت مها التلاعب بازرار التلفزيون حتى لا تظهر الصورة . ثم فجأة استدارت وطلبت من سامي مساعدتها في تشغيل
التلفزيون . ولبى سامي النداء , وجلس على ركبتية قربها . وفيما كانا يحالون اصلاح التلفزيون طلبت مها من سامي البحث عن مفتاح
صغير لاحد اجهزة التحكم بالتلفزيون كانت تعمدت اخفاؤه . وطلبت منة البحث تحت الكنبة القريبة من التلفزيون , مما اضطر بسامى الى السجود لكي ينظر تحت الكنبة . وفي هذة اللحظة تظاهرت مها
بمساعدتة في البحث فاخذت وضعية السجود ولكن امام سامي مباشرة . احس سامي بقربها منة ورفع راسة للنظر , فكاد قلبة ان...Logg inn, og les hele sexnovellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere